«قول للزمان ارجع يا زمان»، هذا هو حال لسان جماهير وعشاق نادي برشلونة الإسباني، الذين يرون منتخب «الثيران» لا يضم عددا كبيرا من لاعبي «البرسا» كما كان في السنوات الماضية، والذي دعم منتخب إسبانيا بنجوم كبيرة لها اسماؤها ومكانتها الكبيرة في عالم «الساحرة المستديرة».
خلال بطولة دوري الأمم الأوروبية المستحدثة من قبل الاتحاد الأوروبي، أظهرت قائمة كتيبة المدرب الإسباني لويس إنريكي غيابا تاما من قبل نجوم بطل الدوري الإسباني الموسم الماضي، عدا نجم خط الوسط سيرجيو بوسكيتس وروبيرتو اللذين ظهرا ضمن قائمة إنريكي.
وشاهد جميع متابعي ومحبي كرة القدم في العالم ذلك التراجع المخيف خلال الآونة الأخيرة، الذي بدأ يطرأ على المنتخب الإسباني خصوصا من لاعبي برشلونة الذين كانوا لا يقلون عن 7 و8 لاعبين.
في هذا الجانب ذكرت صحيفة «sport» قائلة: برشلونة كان المرجع الأساسي لتدعيم صفوف المنتخب الإسباني خلال السنوات الماضية، لكن في الفترة الحالية بات منتخب «الثيران» لا يحتضن إلا لاعبا واحدا!، وأضافت: الجميع يعلم بأن أفضل مراحل المنتخب كانت مقترنة بالجيل الذهبي للاعبي «البرسا» الذين ساهموا في تحقيق العديد من البطولات والإنجازات أهمها تحقيق لقب مونديال كأس العالم، وكأس الأمم الأوروبية، إذ كان يضم المنتخب حينها كلاً من: بويول، تشافي، أنيستا، فالديز، بيكيه، بوسكيتس، بيدرو، ألبا، ديفيد فيا، فتلك الكوكبة ساهمت بنسبة كبيرة أكثر من اللاعبين الآخرين في تقديم البطولات ونشر الأفراح في الشارع الرياضي الإسباني.
وزادت اليوم يعيش «الثيران» تراجعاً مخيفاً، يؤكد أن برشلونة لم يعد لديه لاعبون أبناء المنتخب، ففي عهد المدرب إنريكي لايوجد إلا لاعبان فقط بوسكيتس، روبيرتو.
خلال بطولة دوري الأمم الأوروبية المستحدثة من قبل الاتحاد الأوروبي، أظهرت قائمة كتيبة المدرب الإسباني لويس إنريكي غيابا تاما من قبل نجوم بطل الدوري الإسباني الموسم الماضي، عدا نجم خط الوسط سيرجيو بوسكيتس وروبيرتو اللذين ظهرا ضمن قائمة إنريكي.
وشاهد جميع متابعي ومحبي كرة القدم في العالم ذلك التراجع المخيف خلال الآونة الأخيرة، الذي بدأ يطرأ على المنتخب الإسباني خصوصا من لاعبي برشلونة الذين كانوا لا يقلون عن 7 و8 لاعبين.
في هذا الجانب ذكرت صحيفة «sport» قائلة: برشلونة كان المرجع الأساسي لتدعيم صفوف المنتخب الإسباني خلال السنوات الماضية، لكن في الفترة الحالية بات منتخب «الثيران» لا يحتضن إلا لاعبا واحدا!، وأضافت: الجميع يعلم بأن أفضل مراحل المنتخب كانت مقترنة بالجيل الذهبي للاعبي «البرسا» الذين ساهموا في تحقيق العديد من البطولات والإنجازات أهمها تحقيق لقب مونديال كأس العالم، وكأس الأمم الأوروبية، إذ كان يضم المنتخب حينها كلاً من: بويول، تشافي، أنيستا، فالديز، بيكيه، بوسكيتس، بيدرو، ألبا، ديفيد فيا، فتلك الكوكبة ساهمت بنسبة كبيرة أكثر من اللاعبين الآخرين في تقديم البطولات ونشر الأفراح في الشارع الرياضي الإسباني.
وزادت اليوم يعيش «الثيران» تراجعاً مخيفاً، يؤكد أن برشلونة لم يعد لديه لاعبون أبناء المنتخب، ففي عهد المدرب إنريكي لايوجد إلا لاعبان فقط بوسكيتس، روبيرتو.